الرياضة
“ميركاتو”الشتاء..أسود يبحثون عن التنافسية قبل كان2019
أيام قليلة تفصل الكرة العالمية، عن افتتاح مرحلة الانتقالات الشتوية، والتي سيكون للاعبي المنتخب الوطني المغربي نصيب من تحركاتها، بعد أن كشفت تقارير إعلامية أوروبية بالفترة الأخيرة عن وجود اهتمام بخدمات نجوم الأسود، الذين تألقوا سواء بمباريات تصفيات “كان2019″، أو رفقة أنديتهم.
بنعطية يبحث عن الرسمية بأي ثمن!
عميد الأسود، مهدي بنعطية والمحترف بصفوف فريق يوفنتوس الإيطالي، أكد في مناسبات عديدة عن رغبته في خوض دقائق لعب إضافية حتى ولو تطلب الأمر الرحيل عن فريق ” السيدة العجوز”.
وبين البقاء ب ” الكالتشيو” أو مناقشة عروض خاريجية، كانت تقارير إعلامية فرنسية قد كشفت اهتماما من مارسيليا بخدمات واحد من أعمدة المنتخب الوطني المغربي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن بنعطية يفضل البقاء في إيطاليا ومناقشة عروض أخرى من منافسي “اليوفي”، في انتظار حسم مستقبله.
درار قريب من طرد العطالة
كشفت تقارير إعلامية فرنسية، أن أيام الدولي المغربي، نبيل درار أصبحت معدودة بالدوري التركي، بعد إتفاق مبدئي على مغادرته لأسوار فنربخشة خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، صوب الدوري البلجيكي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن درار الذي عانى العطالة رفقة فريقه التركي، فضل العودة إلى بلجيكا، بحثاً عن دقائق لعب إضافية، تؤهلة للظهور رفقة الأسود بالاستحقاقات الكروية المقبلة، على رأسها نهائيات كأس الأمم الإفريقية 2019، والتي ستقام شهر يونيو المقبل.
التقارير قالت إن ناد كلوب بروج، الذي يلعب له المغربي سفيان أمرابط، يبقى الأبرز للظفر بخدمات نجم موناكو السابق، وخطف عقده من فنربخشه بشكل نهائي، بعد أن أصبح منذ أشهر خارج مفكرة الطاقم الفني للنادي، رفقة المغربي الثاني عاطف شحشوح.
الأحمدي يفكر في إنهاء تجربة الدوري السعودي
تحدتث تقارير إعلامية سعودية، عن إمكانية رحيل كريم الأحمدي، لاعب المنتخب الوطني المغربي والإتحاد، عن الدوري بسبب المشاكل الداخلية التي مر منها بالفترة الأخيرة.
وأضاف المصدر ذاته، بأن أداء الأحمدي لم يرقى إلى انتظارات جماهير الاتحاد السعودي ولا الطاقم الفني، التمر الذي وضعه في مرمى الانتقادات.
التقارير الاعلامية ذاتها، أشارت إلى ان عدم تأقلم الأحمدي قد يفتح الباب أمام رحيل سريع، بعد تجربة دامت لستة أشهر، خصوصا وأن أبرز الأسماء الكروية بكثيبة المنتخب، تنتظر أن تخوض مشاركتها الأخيرة بكأس الأمم الافريقية، خصوصا أولئك الذيت تجاوزوا عتبة الثلاثين سنة.